15:35
إنجيل الأحد
الإنجيل اليوميّ
النشرة الروحيّة
صلوات
روزنامة القديس شربل
دليل الزائر
منشورات دير مار مارون عنايا
صور
فيديو
أصدقاء مار شربل
مواقع دينيّة أخرى
السجل الذهبي
رسائل من بلدان العالم
إتصل بنا
محتوى الموقع
بيان الخصوصية
Download the official Application of the monastery Saint Maron - Sanctuary of Saint Charbel on the App Store
Download the official Application of the monastery Saint Maron - Sanctuary of Saint Charbel on Google Play
Visit our Facebook Page
عجائب ونعم أخرى >> عجائب سنة 2012
إلى الوراء

إليكم بعض العجائب التي اجترحها الربّ يسوع، بشفاعة القدّيس شربل، خلال العام 2012. ونودّ أن نذكّركم بأنّ هدف الأعجوبة هو تقوية الإيمان والرّجوع إلى توبة صادقة نابعة من قلب صادق ومحبّ لله وللقريب.

1- رنا أبو زيد:
 ظهر لها كيس على المبيض، بحجم 8 سنتم. وتقرّر لها إجراء عمليّة جراحيّة لاستئصاله. وبحسب قول الطبيب المعالج، يمكن أن يحمل هذا الكيس مرض السرطان. فزارت السيّدة رنا ضريح القدّيس شربل وطلبت منه نعمة الشفاء. دخلت المستشفى، وقبل إجراء العمليّة، طلب الطبيب الجرّاح إجراء صورة جديدة، فلم يجد أي أثر للكيس ولم تعد بحاجة لعمليّة. زارت السيّدة رنا، من جديد، دير مار مارون- عنّايا ضريح القدّيس شربل، وسجّلت شفاءها بتاريخ 22/01/2012.

2- سيمون خزاقة:
 أصيب سيمون بقرحة وبنزف دم كبير في المعدة، لذلك كان من الضروريّ إجراء عمليّة جراحيّة له. التجأت زوجته للصلاة طالبة من القدّيس شربل أن يشفي زوجها، فاستجاب لصلاتها، وتوقّف النّزيف في معدته، وشفي من القرحة، وكأنّه خضع لعمليّة جراحيّة. زار دير مار مارون-عنّايا، شاكرًا الربّ يسوع، عند ضريح القدّيس شربل، وسجّل الشفاء بتاريخ 29/01/2012.

3- يوسف الخوري:
 بعد أربع سنوات من زرع قرنيّة في عينه اليمنى، شعر يوسف بوجع مؤلم، وظهرت له نقطة سوداء في عينه. دخل المستشفى، وتعالج عند الدكتور جورج نعمان. أجرى له صورة، فتبيّن انفصال في شبكة العين. زار ضريح مار شربل طالبًا منه نعمة الشفاء، ومسح عينه بتراب عن قبر القدّيس. بعدها، أجرى صورة جديدة، فتبيّن أنّ عينه شفيت تمامًا. فعاد إلى دير مار مارون-عنّايا ليشكر الربّ يسوع على النعمة التي منحه إيّاها، ويسجّل شفاءه بتاريخ 29/03/2012.

4- أنطوان بريسي:
 أصيب أنطوان بمرض السرطان في الدماغ. تعالج في مستشفى أوتيل ديو في فرنسا، وخضع للمعالجة الكيمائيّة والأشعة، ولكن دون جدوى، فقال الطبيب المعالج لأهله إنّ أنطوان لن يعيش أكثر من ساعة. صرخ أخوه ماتيو طالبًا من القديس شربل نعمة الشفاء، واتّصل بكلّ أقربائه طالبًا منهم أن يتضرّعوا للقدّيس شربل. وعند الصّباح، تفاجأ الكلّ بشفاء أنطوان. فأتت والدته من فرنسا، وزارت دير مار مارون-عنّايا ضريح القدّيس شربل لتشكر الله على شفاء ابنها، وسجّلت الأعجوبة بتاريخ 28/04/2012. 

5- حنّا جبور:
 أصيب حنّا بمرض السرطان في الدم، وهو مقيم في جزيرة سانتا كاترينا. تمّ نقله بطائرة الرئيس الفنزويلّي إلى كاراكاس للمعالجة، بواسطة سكريتيرة الرئيس. تبيّن بالفحوصات الطبيّة أنّ السرطان منتشر في دمه. زاره خاله في المستشفى، وأعطى صورة القدّيس شربل إلى والدته لكي تضعها تحت ظهر ابنها. وإذ بالصورة تنضح دمًا، فاستدعيَ الطبيب، وكان جوابه بأنّه لم يجرحه، وتعجّب من رؤية الدمّ على الصورة. أجريت له الفحوصات من جديد، فتبيّن أنّه شفي. طلب رئيس الجمهورية الحصول على الصورة، فأرسلت إليه بعد أن صُوِّرَت. جاء والده إلى لبنان قاصدًا دير مار مارون-عنّايا، شاكرًا الربّ يسوع عند ضريح القدّيس شربل، وسجّل نعمة الشفاء في 27/04/2012.

6- ليندا أنطون:
 أصيبت ليندا بداء المفاصل وهي بالأربعين من العمر. تعالجت كثيرًا ولكن دون جدوى، حتّى أصبحت عاجزة عن المشي دون استعمال العصا. جاءت إلى لبنان قاصدة القدّيس شربل، وركعت أمام تمثاله تبكي. ولدى عودتها إلى أميركا، راجعت الطبيب، فتبيّن أنّها شفيت من مرضها. بعدها، انتقلت للإقامة في سويسرا. ثمّ عادت وزارت دير مار مارون-عنّايا ضريح القدّيس شربل، وشكرت الربّ على شفائها، وسجّلت أعجوبتها في 27/04/2012.

7- وليد أبو لطيف:
 إنّ وليد من الطائفة الدرزيّة، أصيب بمرض السرطان في الغدد اللّمفاويّة. تعالج كثيرًا، ولكن دون جدوى. نذرته زوجته للقدّيس شربل، وركعت أمام تمثاله في الدير طالبة منه أن يشفي زوجها. وبعد إجراء الفحوصات الطبيّة،  جاءت به زوجته لينا مع كلّ العائلة ليشكروا الربّ يسوع عند ضريح القدّيس. وسجّلت الأعجوبة بتاريخ 29/04/2012.

8- مارغو ضومط:
 أصيبت مارغو بفالج نصفي، داومها أكثر من سنتين. كانت تأخذ الكثير من الأدوية. صلّت للقدّيس شربل طالبة منه أن يشفيها. وفيما هي نائمة، فتحت عينيها، فشاهدت مار شربل يجلس بقربها على السرير. ومنذ تلك اللّحظة، شفيت تمامًا، وأوقفت كلّ الأدوية. قصدت دير مار مارون-عنّايا ضريح القدّيس شربل، شاكرة الربّ يسوع على الشفاء، وسجّلت الأعجوبة بتاريخ 13/05/2012.

9- روني نجم:
 أصيب روني بمرض الأعصاب لمدّة شهر. وبما أنّ شفيعه القدّيس شربل، أخذ يصلّي ويبتهل إليه لكي يشفيه من مرضه. ظهر له مار شربل بصورته، فأحسّ بأنّ شيئًا خرج منه، وابتدأ يرتجف إلى أن ارتاح من مرضه. زار دير مار مارون-عنّايا ضريح القدّيس شربل وسجّل شفاءه بتاريخ 21/06/2012.

10 - إيلي بو شعيا:
 بعد ثلاث سنوات من الزواج، لم يرزق بولد. فاستخدم مع زوجته كلّ الوسائل الممكنة للحبل، ولكن كلّ المحاولات باءت بالفشل. التجأ الزوجان لمار شربل. أخذت الزوجة بعد زيارتـها قطنة عليها زيت القدّيس، وشاركت سلفتها بالقطنة، وابتلعت كلّ واحدة منهما نصف القطنة، فحبلتا معًا وجاءتا برفقة زوجيهما إلى دير مار مارون-عنّايا ضريح القدّيس شربل ليشكروا الربّ على نعمه الفيّاضة، وسجّلوا الأعجوبة بتاريخ 17/07/2012.

11- ليليان صوما:
 أصيبت ليليان بمرض السرطان في صدرها، طلبت من مار شربل أن يشفيها. وبعد إجراء ثلاث صور IRM، تبيّن أنّ المرض اختفى من صدرها، ولم تعد بحاجة لإجراء عمليّة جراحيّة. فزارت دير مار مارون-عنّايا ضريح القدّيس شربل، لتشكر الله على النعمة التي حصلت عليها، وسجّلت شفاءها بتاريخ 22/07/2012.

12- شاب سنّي:
 بسبب حادث سيّارة، تكسّرت جمجمته ثلاثة كسور، ودخل في الغيبوبة أثناء تواجده في مستشفى في سوريا. وقطع الأطبّاء الأمل من نجاته. أخوه يعمل في بلدة مشمش، أخبر صاحب الورشة بوضع أخيه، فجاء صاحب الورشة لزيارة ضريح القدّس شربل وأخذ معه حنجور فيه زيت مار شربل، وأعطاه لأخيه قائلاً له: "إمسح رأس أخيك بزيت مار شربل وهو يعيده إلى الحياة". فلمّا دهن رأس أخيه بزيت مار شربل، عاد أخوه رويدًا رويدًا إلى الحياة، معافى. فجاء إلى الدّير ليشكر الله على شفاء أخيه، وسجّل الشفاء في 29/08/2012. 

13- ناجي زيدان (درزي):
 من رويسة البلّوط، قضاء بعبدا، وزوجته أنياس. وفيما زوجته حامل في شهرها التاسع، توقّف الجنين عن الحركة لمدة خمسة عشر يومًا. راجعت الطبيب، فقرّر إجراء عمليّة جراحيّة لكي ينقذ الوالدة من التسمّم. إلتجأ زوجها إلى مار شربل، ونذر أن يسمّي الطفل شربل ويعمّده. فتحرّك الولد في بطن أمّه، وولد طبيعيًا، يزن 4 كلغ، وسُمّي أمير شربل. وبما يخصّ العمادة، أرسل مطران الأبرشيّة الإستحصال على إذن العماد. وسُجّلت الأعجوبة في 02/09/2012.

14- إميليا بو ديب:
 بعد إصابتها بسبعة ديسكات في الرقبة والظهر، وصلت إلى مرحلة لا يمكنها النهوض إلاّ بمساعدة شخص آخر. فقرّر الطبيب إجراء عمليّة ليقيها من الشّلل الكلّي. عندها، طلبت بإلحاح من مار شربل أن يشفيها، لأنّـها وحدها في المنزل وليس لديها أحد يخدمها. وفي اللّيل، أرادت الذهاب إلى الحمّام وكان التيّار الكهربائي مقطوعًا. فتّشت عن العصا التي تتركها بالقرب من وسادتها، فلم تجدها. استعانت بالقدّاحة حتّى وصلت إلى الحمّام، وتكرّر ذلك ثلاث مرات على التّوالي. وفي الصّباح، قامت من سريرها معافاة. فتّشت عن العصا، فوجدتها تحت رجل السرير الذي لا يمكنها رفعه. ولـمّا تأكّدت من شفائها، زارت مار شربل مرفقة بالوثائق الطبيّة، وسجّلت شفاءها بتاريخ 4/11/2012.

15- جهاد فيّاض:
 بعد وقوعه على الأرض في كاراج السيارات، وإصابته بنزيف، نقل إلى مستشفى بحنّس. أجريت له عمليّتان جراحيّتان في الرأس لإيقاف النزيف. استعاد ذاكرته بعد مرورثلاث وعشرون يومًا في الغيبوبة. نقل إلى المنزل، ولكنّه أحسّ بوجع مؤلم في الرأس. زار مار شربل مع الأقارب في 22/05/2012. بعد المشاركة بالمسيرة والقدّاس، جاء مع زوجته لزيارة ضريح القدّيس شربل، ووجع الرأس يلازمه. استعدّ لإضاءة الشموع في ساحة الدير، وإذ بزوجته تجلب من غرفة الزيت والبخور كيسًا فيه قطنة مغمّسة بزيت مار شربل، وتدهن جبهة زوجها. وللحال، فارقه الوجع. وبعد مرور ستة أشهر على شفائه، جاء وسجّل الأعجوبة بتاريخ 6/11/2012.