عند مدخل الدّير تقوم مكتبة للتذكارات يستطيع الزائر الحصول منها على تذكارات تحمل صورة مار شربل أو قديسين آخرين، كما وفيها خشبيّات ولوحات ومسابح وأمور كثيرة أخرى، يتوق الزائر إلى حيازتـها. وهناك العديد من كارت بوستال عن عنّايا ولبنان، وأنشئ مؤخراً مكتب للبريد في مكان التذكارات، ويمكن الزائر إرسال الرسائل والكارت بوستال منه. كما تـمّ تصميم خشبيات عليها صورة مار شربل للمناسبات المختلفة (المعمودية، المناولة الأولى، الزواج، ولادة طفل).
يقوم في ساحة الدّير لجهة الشمال، نزل يمكن من يريد قضاء بعض الأيام فيه، ابتغاء للصلاة وللخلوة قرب ضريح القدّيس شربل. يحمل النزل اسم "واحة القدّيس شربل". إنـها فعلاً واحة ... واحة إيمان ورجاء ومحبة. إليها تلجأ وفيها تجد راحة؛ في حرّ الحياة، تعطيك انتعاشًا، وفي جليد العزلة تبثّ الدفء والحرارة في نفسك، كنيستها الصغيرة الدافئة تدفعُك إلى التأمل والرجوع إلى الذات، فتعود وتتابع مسيرتك باندفاع وفرح أكبر. إنـها واحة مار شربل. قرب ديره وضريحه، مزودةً بما تحتاجه لقضاء فترة في جوار الدّير، تستضفيك وتؤمّن لك إقامة هانئة في غرفها المريحة والمتواضعة والملائمة لقدسيّة المكان؛ لتسهّل عليك الولوج إلى أعماقك، وتحقيق الهدف الذي من أجله قصدت مار شربل.
وما يُنتجه الدّير من خمر عنّايا، ومربيات صنع الدّير، ومونة مختلفة، وخضار وفاكهة من أرض الدّير، يضعه في متناول الزوّار من خلال محلّ "منتوجات الدّير وخمر عنّايا"، الكائن في ساحة الدّير مقابل واحة القدّيس شربل.
ويقوم بقرب الواحة سناك " مار شربل"، مطعم متواضع يسهّل عليك البقاء في ضيافة القدّيس... بأجواءٍ خاصة تبعث فيك الفرح وتتناول فيها طعاماً أكثره من نتاج الدّير.
على بعد مئات الأمتار من الدّير وباتجاه أوتوستراد عنّايا-جبيل، يقع منتزه عنّايا. إنّه مكان طبيعي، مساحته الإجماليّة تفوق المئة ألف متر، والمساحة المستصلحة منه في خدمة الزوّار تفوق الثلاثين الف متر. ألهدف الأساسي منه هو السماح للزوّار وللعائلات ولمن يحبّ قضاء وقت في الطبيعة، الاستفادة من هذه المساحة، خصوصًا وأنّ أيّ صوت عالٍ قد يحدث فيها لا يزعج أحدًا. ألمنتزه مجهّز بأكثر من خزّان مياه وبعدد كبير من الحمّامات. في المنتزه سناك في خدمة الزوار.
قهوة المنتزه:
وهي عبارة عن مكان ملاصق للمخبز، فيها يتسنّى للزائر تناول المشروبات الساخنة أو الباردة على أنواعها، وارتشاف فنجان قهوة، بالإضافة إلى تذوّق أشهى الحلويات الطازجة.
معمل الألبان والأجبان:
يقع المعمل في قرية كفربعال، المجاورة لعنّايا. يُصنِّع الحليب الذي تمدّه به مزرعة الدير وبعض المزارعين في القرى المجاورة. كما يُصنِّع مجموعة كبيرة من المحاصيل الزراعيّة كمربيّات ومشروبات وزيت الزيتون وزعتر وسمّاق وعرق وليكور ونبيذ... ونشير إلى أنّ المعمل مُرَخّص له مِن قِبَل السلطات المعنيّة. وللحرص على ديمومة الجودة وحماية المستهلك، يحتوي هذا المعمل على مختبر هدفه مراقبة النوعيّة والجودة معًا.
المنشرة:
تقع "منشرة الدّير" في منطقة كرم سويد-كفربعال، في موضع ناءٍ عن المنازل. لعبَت دورًا مهمًّا وبارزًا في تلبية حاجات الدّير خلال إنجازه المشاريع المستحدثة كتجديد أثاث مكاتب الإدارة والمكتبة (Souvenirs)، وتأمين أثاثات المخبز ومحلّ المنتوجات في جبيل. وكان لها دورًا مُلفِتًا في الأعمال الّتي أنجزت في كنيستَيّْ مار مارون ومار شربل. لا يقتصر عملها على إنجاز إنشاءات خاصّة بالدّير، بل يَتَّسع لِيُلَبّي حاجات الأديار والمؤسسات التابعة للرهبانيّة اللّبنانيّة المارونيّة. لقد برهنت، بشهادة أصحاب الإختصاص، عن جدارة عالية في إنجاز أجمل الموبيليا بأقلّ كلفة وبأسرع وقت ممكن.
معمل الحطب:
هو ملاصق للمنشرة. يَسْتَنِدُ على تجميع أوراق الأشجار المتساقطة، والأغصان "المشحّلة" وعيدان الحطب بُغية وضعها في آلة خاصّة لتصنيع حطب جاهز للتدفِئة والفحم. إنّه يساهم، في الوقت عينه، في تأمين حاجة أهالي القرى المجاورة للدير من الحطب، وفي الحفاظ على الثروة الطبيعيّة من خلال الحدّ من قطع الأشجار، أو القيام بتشحيلها بطريقة عشوائيّة ومنع الحرائق. ميزة هذا الحطب أنّه يبقى مشتعلاً لفترة طويلة.
منتوجات دير مار مارون-جبيل:
بُغيَة تسهيل إمكانيّة حصول الزوّار على منتوجات الدّير، وبسبب صعوبة المواصلات وبُعد المسافات، افتتح الدّير حديثًا محلاًّ في جبيل يحتوي على منتوجات الدّيركافّة: مربّيات، زيت، خلّ، زهورات، كشك، سمّاق، صنوبر... بالإضافة إلى النبيذ الأحمر، والّليكور على أنواعه. كما يحتوي كلّ ما ينتجه الدّير في معمل الأجبان والألبان والمخبز. وهو صورة مُستَحْدَثة عن محلّ منتوجات الدير قرب الدّير في عنّايا، وفرع ثانٍ له.
عند مدخل الدّير تقوم مكتبة للتذكارات يستطيع الزائر الحصول منها على تذكارات تحمل صورة مار شربل أو قديسين آخرين، كما وفيها خشبيّات ولوحات ومسابح وأمور كثيرة أخرى، يتوق الزائر إلى حيازتـها. وهناك العديد من كارت بوستال عن عنّايا ولبنان، وأنشئ مؤخراً مكتب للبريد في مكان التذكارات، ويمكن الزائر إرسال الرسائل والكارت بوستال منه. كما تـمّ تصميم خشبيات عليها صورة مار شربل للمناسبات المختلفة (المعمودية، المناولة الأولى، الزواج، ولادة طفل).
يقوم في ساحة الدّير لجهة الشمال، نزل يمكن من يريد قضاء بعض الأيام فيه، ابتغاء للصلاة وللخلوة قرب ضريح القدّيس شربل. يحمل النزل اسم "واحة القدّيس شربل". إنـها فعلاً واحة ... واحة إيمان ورجاء ومحبة. إليها تلجأ وفيها تجد راحة؛ في حرّ الحياة، تعطيك انتعاشًا، وفي جليد العزلة تبثّ الدفء والحرارة في نفسك، كنيستها الصغيرة الدافئة تدفعُك إلى التأمل والرجوع إلى الذات، فتعود وتتابع مسيرتك باندفاع وفرح أكبر. إنـها واحة مار شربل. قرب ديره وضريحه، مزودةً بما تحتاجه لقضاء فترة في جوار الدّير، تستضفيك وتؤمّن لك إقامة هانئة في غرفها المريحة والمتواضعة والملائمة لقدسيّة المكان؛ لتسهّل عليك الولوج إلى أعماقك، وتحقيق الهدف الذي من أجله قصدت مار شربل.
وما يُنتجه الدّير من خمر عنّايا، ومربيات صنع الدّير، ومونة مختلفة، وخضار وفاكهة من أرض الدّير، يضعه في متناول الزوّار من خلال محلّ "منتوجات الدّير وخمر عنّايا"، الكائن في ساحة الدّير مقابل واحة القدّيس شربل.
ويقوم بقرب الواحة سناك " مار شربل"، مطعم متواضع يسهّل عليك البقاء في ضيافة القدّيس... بأجواءٍ خاصة تبعث فيك الفرح وتتناول فيها طعاماً أكثره من نتاج الدّير. 
على بعد مئات الأمتار من الدّير وباتجاه أوتوستراد عنّايا-جبيل، يقع منتزه عنّايا. إنّه مكان طبيعي، مساحته الإجماليّة تفوق المئة ألف متر، والمساحة المستصلحة منه في خدمة الزوّار تفوق الثلاثين الف متر. ألهدف الأساسي منه هو السماح للزوّار وللعائلات ولمن يحبّ قضاء وقت في الطبيعة، الاستفادة من هذه المساحة، خصوصًا وأنّ أيّ صوت عالٍ قد يحدث فيها لا يزعج أحدًا. ألمنتزه مجهّز بأكثر من خزّان مياه وبعدد كبير من الحمّامات. في المنتزه سناك في خدمة الزوار.
وهي عبارة عن مكان ملاصق للمخبز، فيها يتسنّى للزائر تناول المشروبات الساخنة أو الباردة على أنواعها، وارتشاف فنجان قهوة، بالإضافة إلى تذوّق أشهى الحلويات الطازجة.
يقع المعمل في قرية كفربعال، المجاورة لعنّايا.
هو ملاصق للمنشرة. يَسْتَنِدُ على تجميع أوراق الأشجار المتساقطة، والأغصان "المشحّلة" وعيدان الحطب بُغية وضعها في آلة خاصّة لتصنيع حطب جاهز للتدفِئة والفحم.
بُغيَة تسهيل إمكانيّة حصول الزوّار على منتوجات الدّير، وبسبب صعوبة المواصلات وبُعد المسافات، افتتح الدّير حديثًا محلاًّ في جبيل يحتوي على منتوجات الدّيركافّة: مربّيات، زيت، خلّ، زهورات، كشك، سمّاق، صنوبر... بالإضافة إلى النبيذ الأحمر، والّليكور على أنواعه.